من هي بثينة القباع الشابة السعودية ما هو سبب موت بثينة القباع
من هي بثينة القباع الشابة السعودية ما هو سبب موت بثينة القباع، يوم الخميس الماضي انتشرت أخبار كثيرة عبر المنصات الإلكترونية تؤكد خبر موت الفتاة السعودية الشابة بثينة القباع ، حيث نزلت هذه الأخبار كالنار في الهشيم في قلوب العديد من محبي وأصدقاء بثينة القباع ، لأنها ماتت فجأة ولم تعاني من أي مرض ، وهنا من خلال موقعنا نذكر أهم المعلومات عن بثينة القباع ، ونوضح سبب وفاتها.
من هي بثينة القباع الشابة السعودية
بثينة القباع هي مواطنة سعودية شابة ، ولدت في مدينة حائل شمال غرب المملكة السعودية ، وتجدر الإشارة إلى أن بثينة تعمل في إحدى شركات القطاع الخاص ، وهنا في النقاط التالية نذكر أهم المعلومات الشخصية عنها:
- الاسم كاملا: بثينة القباع.
- الجنسية: تحمل الجنسية السعودية.
- مكان الميلاد: مدينة حائل.
- مكان الإقامة: السعودية.
- تاريخ الميلاد: من المتوقع أن تكون في العقد الثالث من عمرها.
- تاريخ الموت : ١٧ اغسطس ٢٠٢٣م.
- سبب الموت: أزمة قلبية حادة.
- الحالة الاجتماعية: متزوجة.
- عدد الأبناء: لا يوجد.
- الديانة: تعتنق الديانة الإسلامية.
- اللغة الأم: العربية، اللهجة السعودية.
ما هو سبب موت بثينة القباع
توفيت بثينة القباع يوم الخميس من شهر أغسطس ، بعد إصابتها بنوبة قلبية حادة مفاجئة ، حيث تم نقلها على الفور إلى أحد المستشفيات القريبة من منطقتها لتلقي العلاج اللازم ، وبسبب تدهور حالتها الصحية ، تم إدخالها إلى جناح العناية المركزة ، ولكن بعد دخولها المستشفى تم الإعلان عن وفاتها رسميا ، لذلك تسبب هذا الخبر بصدمة كبيرة للعديد من معجبي بثينة القباع وأتباعها.
نعي بثينة القباع تويتر
كان رد فعل الكثير من المتابعين عبر منصة تويتر على خبر موت بثينة القباع ، خاصة أنها توفيت فجأة ولم تعاني من أي أمراض مزمنة قبل ذلك ، وتزوجت بثينة القباع قبل أسبوع من خبر وفاتها ، حيث أقيم حفل الزفاف بحضور العديد من الأقارب والأصدقاء ، وكانت بثينة تظهر عليها علامات الفرح والسعادة ، ومن هذه التغريدات التي تم نشرها على موقع تويتر ، كانت بثينة تظهر عليها علامات الفرح والسعادة ، :
“الجمعة الماضية ارتدت فستانها الأبيض وزفت الى زوجها وها هي الجمعة سترتدي كفنها الابيض الى جوار ربها اللهم ابدلها دارا خير من دارها واهلاً خير من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب النار وعذاب القبر واربط على قلب زوجها وأهلها”
.
